TF - Histoire de la Tunisie

  • Non on parle uniquement arabe..personne de notre famile ne sait parler le berbere, personne ne parle berbere a matmata a ma connaissance. Dans la region il faut aller a Zraoua, tamezret et Taoujout pour trouver des personnes qui parlent encore berbère.

    Ok👍👍

    C'est dommage que le berbère va disparaitre de la Tunisie comme langue

    Tu n'as qu'à l'apprendre toi et la faire connaître a tes enfants charité ordonné commence par soi même ☺️☺️

  • C'est important de conserver les langues, c'est une richesse que même Dieu nous donne en exemple pour nous rappeler ces bienfaits et ses signes. Après c'est pas de la faute de la population, c'est aussi un devoir du gouvernement de maintenir cet héritage et d'encourager les populations a apprendre leur langue

  • Le turc est une langue « agglutinante » walah la da5let elmokhi


    sinon bouchnak c'est arménien je crois et non turc

    Bouchnak ça veut tout simplement dire bosniaque.

    D'ailleurs le chanteur a la nationalité bosniaque.

  • الجامع المسمى بجامع سيدي محرز حاليا، هو نسخة مبسطة من جامع السليمانية و إلي هو بيده نسخة مبسطة من كنيسة آيا صوفيا وكيف نزيدو نبربشو أكثر في التاريخ نلقاو أنه المهندس متاعه كان فرنساوي. السؤال هنا شنية جاب كنيسة آيا صوفيا والمهندس الفرنساوي لسيدي محرز؟

    نعملو الساعة مقدمة بسيطة في تاريخ البناء و الهندسة المعمارية. قبل الثورة الصناعية، وتطور صناعة الفولاذ ما كانش ممكن أنك تعمل ما يسمى حاليا بالدالا Dalle المسطحة، خاطر من غير قضبان حديدية بناء سطح مسطح على مساحة كبيرة كان حاجة شبه مستحيلة. شكانوا يعملوا الناس؟ كانو يا إما يسقفوا بالCharpente و القرمود وإلا يعملوا سطح مقوس. عادة الناس إلي كانت تسكن في مناخ فيه برشا غابات يستعملوا الCharpente والقرمود والناس إلي يسكنوا في مناخ جاف و إلا ما فيهش برشا غابات يستعملوا الأقواس (جنوب اليونان وشمال إفريقيا مثلا وين تلقى برشا ديار بالقبو Voûte) وإلا يسقفوا بالنخل إذا عندهم واحات قريبة (واحات الجنوب التونسي مثلا).


    القوس Arch و القبة Voûte كانوا أساس المعمار الروماني، كيف تركز مع الآثار الرومانية تنجم تلقاهم في كل بلاصة، الحنايا مثلا هي تسلسل متع أقواس، الكوليسيوم Colosseum هو تسلسل دائري متع أقواس محطوطة فوق بعضها.

    من مميزات الأقواس أنها كانت تخليك تبني عليها سطح صلب أقوى مالCharpente الخشبية إلي كانوا يستعملوا فيها في المعابد (كيما الCapitole متع دقة و المعابد على شاكلة الParthenon) وكانت تنجم تدوم في الزمان أكثر مالCharpente إلي كانت عندها ميزة سلبية أخرى مقارنة بالقبة وهي أنها كانت تنجم تشد النار وتتسبب في حريق (كيما صار مع كاثدرائية نوتردام مثلا).


    كيف انهارت الامبراطورية الرومانية، ورثاءها في الضفة الجنوبية من البحر المتوسطين وإلي دخلوا معظمهم في الإسلام حافظوا على تقنية الأقواس والقبب وورثتها في شمال المتوسط حافظوا عالCharpente و Opus craticum هذاكا علاه يخيل لنا أنه القبب والأقواس مرتبطة بالمسلمين و القرمود والCharpente و الOpus craticum مرتبطين بالمسيحيين (في إفريقية كان ثمة نمط متع chaînage ما يعتمدش عالخشب و يقال أنه من أصل سابق للفترة الرومانية وإسمه الOpus africanum، بعض الأبنية إلي تبنات بيه مازالت قايمة لتو كيما كابيتول دقة)، ولكن كيف تتمعن في الوضع المعماري مجهريا تلقى أنه الأوروبيين حافطوا عالأقواس والقبب غير كانوا يحبذوا القرمود واللوح خاطر تكلفتهم أرخص وإلي كانوا أغلى في العالم الإسلامي هذاكا علاه الناس توجهت أكثر للقبب والأقواس.


    القبب والأقواس كيف تكون صغيرة و بسيطة ما كانتش تشكل مشكل كبير و كانت في متناول البنائين إلي كانوا يستعملوا فيها بكثافة في بناء الجوامع والزوي والقصور. جامع الزيتونة مثلا أو جامع القيروان كيف تركز معاه تلقاه مجموعة صوفوف متع أقواس متواصلة و متوازية لكن في عوض ما تتغطى بعدد كبير مالقبب كانت تتسقف باللوح، ثمة جوامع أخرى كيما جربة تلقاه كيما جامع الزيتونة والقيروان متكون من صفوف متوازية متع أقواس وتلقى بين كل أربعة أقواس ثمة قبة صغيرة. علاش كانوا يتسقفوا يا إما بالقبب الصغيرة المتعددة أو الخشب؟ بكل بساطة خاطر المعماريين في العصور الوسطى ما كانش قادرين يبنوا بيت صلاة واسع من غير أعمدة متواصلة ومتوازية من دون الاعتماد على قبة كبيرة وعملاقة تغطي بيت الصلاة الكل.


    قبة كبيرة قادرة تغطي بيت صلاة كيما جامع الزيتونة، كانت تحدي في غاية الدقة والذكاء الرياضي والهندسي، قلائل كانوا المهندسين إلي توصلوا أنهم يصنعوا قبب تغطي مساحات كبيرة و الأمثلة المتوفرة على هالقبب في العصور الوسطى كانت مقتصرة على آيا صوفيا في القسطنطينية وعلى قبة البانثيون في روما (في التعاليق تلقى فيديو يحكي على تحدي بناء قبة كاثدرائية فلورنس). كانت القبب العملاقة على عكس بيوت الصلاة المليانة بغابات الأعمدة والأقواس تعطي رهبة وحس روحاني عميق (في التعاليق تو تلقى فيديو فيه طقس يعملوه كل عام في بانثيون روما يتمثل في أنهم يرموا بتول الورد من فوق القبة كمحاولة لتعميق التجربة الروحانية إلي يحسها الإنسان كيف يقف تحت قبة عملاقة)، إحساس أثر في العثمانيين كيف دخلوا لآيا صوفيا أول مرة وخلاتهم يحرصوا أنهم يستنسخوه في الجوامع وكان ذلك في جامع السليمانية وجامع سيدي محرز.


    نرجعو لسيدي محرز، قلنا أنه التوانسة كانوا مستانسين بالقبب الصغيرة والأقواس أما ما خرج منهم حد وقدر أنه يبني قبة عملاقة لبيت صلاة بحجم يضاهي قبة البانثيون أو قبة سانتا ماريا دل فيوري. الحكاية هذه تواصلت حتى لين نهار مالنهارات قراصنة ساحل البربر خطفوا سفينة مسيحية، في العهد المرادي في القرن السابع عشر، من جملة الغنائم إلي غنموها من ظهر هالسفينة كان مهندس معماري فرنساوي إسمه Augustin-Charles d'Aviler قيل وأنه كان المهندس متع قبة سيدي محرز. تحسها قصة كولونيالية جميلة وكذا؟ أما ماهوش مؤكد أنها صحيحة خاطر المهندسين القادريين على تشييد القباب العملاقة ما انقرضوش من أراضي الدولة العثمانية بما أنه جامع السليمانية (المهندس متاعه إسمه معمار سنان، وكان من أصل أرمني) ذوق القباب العملاقة تبنى بعد أسلمة القسطنطينية ينجموا يكونوا هوما إلي واصلوا بناء جامع سيدي محرز والمهندس الفرنساوي ينجم يكون شارك معاهم في تصميمها، خاصة وأنه كان تلميذ هندسة ولم يكن مهندس كامل مع الإشارة إلى أنه كيف كمل قرايته بعد ما خرج من تونس، تحول إلى أحد أكبر المهندسين المعماريين في التاريخ.

    Oussama dridi

  • Bouchnak ça veut tout simplement dire bosniaque.

    D'ailleurs le chanteur a la nationalité bosniaque.

    surement t'as raison

    j'ai fait la comparaison avec les libanais que leurs noms de familles finissent pasr "yak - ya9" ou "ak - a9" qui sont d'origine arménienne

  • surement t'as raison

    j'ai fait la comparaison avec les libanais que leurs noms de familles finissent pasr "yak - ya9" ou "ak - a9" qui sont d'origine arménienne

    Eux ça fini par ara9 ou an et en effet c'est arménien.

  • 14 juillet 1881 21 navires militaires français lancent une salve en lhonneur de la fête puis prennent d'assaut la ville de Sfax , la seule grande ville de Tunisie qui ne reconnaît pas le traité de Bardo elle s'attire les foudres d'une puissance colonisatrice et technologique avancée , 151 canons vont pilonner la ville sans répit faisant un millier de morts et des milliers de blessés , la presse internationale s'indigne et condamne le massacre , la ville de Sfax en partie détruite , les dignitaires de la ville s'enfuient a Tripoli et vont tisser le réseau actuel de relations entre Sfax et Tripoli , la ville condamnée à verser une forte amende , la résistance héroïque de la ville va inspirer les Français de nommer une nouvelle frégate Sfax et un canon , un épisode sanglant de l'occupation française

Participate now!

Vous n’avez pas encore de compte? Inscrivez-vous maintenant et faites partie de notre communauté!