moha013 a écrit:Afficher toutCe putain de referendum ( comme le fameux pact républicain ) est l'idée d'une personne que je considère le danger numéro de la Tunisie.
Ce Mohsen Marzouk :ph34r: , pour ceux qui ne le connaissent pas, est un "pion" américain en Tunisie, OUI je le dis et j'assume ce que je dis. A part le faite qu'il est secrétaire générale de l'Institution arabe de la démocratie, une organisation financée par le Qatar et qui n'a rien de démocratique que son nom ( votre ami google vous dira plus sur cette organisation). Cette personne fait partie de Freedom House ( Wiki vous dira aussi : elle fait quoi et elle est financée par qui ) http://fr.wikipedia.org/wiki/Freedom_House Voici aussi son nom sur la liste de leur bureau http://www.freedomhouse.org/template.cfm?page=384&key=1&parent=1&report=56
Cette organisation est fiancée par un certain nombre de fondations, incluant la Lynde and Harry Bradley Foundation, la Sarah Scaife Foundation et la Soros Foundation ( Soros c'est le juif George Soros , un milliardaire américain ) ...
Bref, l'agenda de Monsieur est tout sauf ... la volonté du peuple de voir une nouvelle vie politique en Tunisie.
D'ailleurs, cette vidéo je la regarde tout le temps, vraiment tout le temps, vous aussi, vous devrez la voir et y penser
http://www.facebook.com/photo.php?v=145172875568831
9allou estefte2 !!
CitationAfficher toutأخطر شخص في الهيئة العليا ينتمي لمؤسسة استخبارية امريكية ومطرود من قطر بسبب السرقة
من هو اخطر شخص في الهيئة العليا لتحقيق اهداف الثورة؟
الصورة المقابلة هي للشخص الذي غيّر في الخفاء مسار انشطة ومداولات الهيئة العليا لاهداف الثورة. الاسم محسن مرزوق قد لا يعني للكثيرين شيئا سوى انه عضو كسائر اعضاء الهيئة الـ 160 ونيف.
ولكن دوره تمثل في انّه وخلال اولى جلسات الهيئة قدم وثيقة المواطنة او العهد الجمهوري بطريقة مفاجئة ودون ان يكون ذلك ضمن جدول اعمال الهيئة او حتى مطروحا على الساحة الاعلامية. السؤال هو : من الاطراف التي دفعت بمحسن مرزوق الى تقديم وثيقته التي تلقفها التيار الفرنكوعلماني حتى اصبحت مسألة جوهرية بدونها لن تكون هناك انتخابات.
في عدد الشروق ليوم الثلاثاء 07 جوان الحالي تم التنصيص عليه بالاسم باعتباره الشخص الذي ربط مسار الانتخابات بالاتفاق على بنود العهد الجمهوري وان هذا هو السبب الحقيقي لتاخير الجندوبي لموعد الانتخابات. من خلف مرزوق اذن؟ السيد مرزوق الذي بدا منذ 10 سنوات في الاشتهار في بعض الدوائر الاوروربية والعربية والامريكية دون ان يشتهر تونسيا ودون حتى ان يكمل شهادة الدكتوراه استاذ في علم الاجتماع. عمل خبيرا ومسؤولا لدى المعهد العربي لحقوق الانسان بتونس هذا المعهد الذي انتدبه نظام بن علي لمراقبة الانتخابات التونسية حيث تصادف تاريخ نشأته مع انتخابات 1989 ثم راقب انتخابات1994 فـ 1999 فـ 2004 واخيرا انتخابات 2009 وفي كل تلك الاستحقاقات كانت تقارير السادة الخبراء ومنهم محسن مرزوق منوهة بالنظام وتقر بديمقراطية الاقتراع رغم بعض الخروقات الصغيرة.
تحصل هذا السيد على ماجيستير العلاقات الدولية من اليونسكو تلك القلعة الماسونية الرهيبة التي لا يدخلها الا من ترضى عنه الدوائر المرتبطة باللوبي اليهودي. كما انه عمل منسق تنفيذيا لمركز الكواكبي بالاردن تحت اشراف الامير حسن بن طلال الشخصية المعروفة والنافذة لدى اوساط معروفة في الغرب.
وفي سنة 2008 يتم انتخابه على راس المؤسسة العربية الدولية للديمقراطية بالدوحة وهي تضم اكاديميين كبارا عربا وغربيين مرتبطين بدوائر معروفة وهو الامر الذي استغرب منه البعض نظرا لكون مرزوق ليس معروفا كثيرا ولكونه لم يكمل شهادة الدكتوراه بعد في حين تعج المؤسسة بالباحثين الاكفاء. لمعرفة الاجابة كان لزاما علينا ان نعرف ان السيد محسن مرزوق هو مدير اقليمي لبرامج مؤسسة فريدوم هاوسبشمال افريقيا. اذن فريديوم هاوس هي السر الذي حرص مرزوق على اخفائه وهو السر الذي يفسر دوره الان في الهيئة العليا.
فريدوم هاوس لمن لا يعرفها منظمة اسستها المخابرات الامريكية بتوجيه شخصي من الرئيسي الامريكي فرانكلين روزفلت في 1941 والذي عين على راسها انذاك زوجته إلينور روزفلت. هذه المؤسسة التي احدثت ظاهريا لمحاربة الشيوعية عملت على انشاء كيان قومي لليهود بدعم من اللوبي اليهودي والتيار الديني اليميني. فريدوم هاوس التي تضم اليا في مجلس ادارتها كل مستشاري الامن القومي السابقين وكبار الباحثين المتعاونين مع ايباك مركز اللوبي اليهودي وخبراء يعملون لحساب الاستخبارات الامريكية. ولمن ينسى نذكّره بان هذه المنظمة كانت وبصفة ثابتة وراء الثورة الجيورجية حيث تم تدريب كل الفاعلين والمحرضين والثوار في دورات خاصة تمهيدية كما كانت وراء الثورة البرتقالية في اوكرانيا التي زارها صاحبنا محسن مرزوق لحضور مؤتمر لمؤسسته. ولمن لا يعرف فريدوم هاوس عليه ان يطلع على تقاريرها الاخيرة حول الحريات في اسرائيل حيث وصفتها بانها دولة نموذجية.
ولمن لا يعرف فريدوم هاوس عليه ان يعرف ان الذي يمولها هو الملياردير الصهيوني اليهودي جورج سورس الممول الاساسي في عمليات الاستيطان داخل القدس الشريف. كيف لباحث ان يدعي الان استقلاله الفكري والمبدئي والايديولوجي والسياسي وهو يعمل كمدير برامج اقليمي وسط تلك المنظمة المشبوهة ذات الامتدادات الاستخبارية والصهيونية؟ اذن وثيقة العهد الجمهوري والتي يراد منها ان تكون ديباجة الدستور القادم لا هدف منها الا تحجيم القوى المناهضة للتطبيع والمحافظة على مصالح الغرب العلماني المتصهين وذلك بان تجعل للاقلية العلمانية في تونس تحت دعوى الحفاظ على القيم الجمهورية حق الاعتراض على حكم اي فريق سياسي - الاسلاميين مثلا- ولو حاز هذا الفريق على اغلبية المقاعد. التعليمة الامريكية واضحة جدا : للاسلاميين حق الوجود والتنظم ولكن ليس لهم حق ممارسة الحكم حتى ولو كان عبر صناديق الاقتراع وسيتم الاعتراف باي حكم دكتاتوري اذا نجح في منع الاسلاميين من قطف ثمرة فوزهم.
هذا مقال اخر من موقع الأهرام المصرية يفضح محسن مرزوق عضو الهيئة العليا المنتمي لمؤسسة فريدوم هاوس الاستخبارية الامريكية وصاحب وثيقة الميثاق الجمهوري ومبدا ربط الانتخابات بالامضاء على الوثيقة. المقال يتهم مرزوق بسرقة 15 مليون دينار من المؤسسة القطرية التي كان يديرها في الدوحة